إصابة طلاب ضباط كويتيين بمشاجرة مع زملاء سودانيين

مسؤول عسكري لـ «جرائم ومحاكم»: سبب المشاجرة «اختلاف بوجهات النظر»

الضباط يقعون تحت تدريبات مكثفة تؤثر على تصرفاتهم الشخصية

السيطرة على الموقف وتأمين سلامة جميع الضباط الكويتيين

الفريق الخضر وجه بتشكيل لجنة تحقيق رفيعة ومشتركة

تعرض عدد من الطلبة الضباط الكويتيين لإصابات متفرقة إثر مشاجرة عنيفة وقعت اليوم مع طلاب سودانيين في أحد المعسكرات داخل العاصمة السودانية الخرطوم.

وكشف مسؤول عسكري مطلع لـ «جرائم ومحاكم» أن المشاجرة جاءت بسبب الاختلاف في وجهات النظر الشخصية لاسيما وأن الطلبة الضباط الدارسين يقعون تحت ضغط التدريبات المكثفة ما يؤثر سلبا على التصرفات الشخصية، لافتا إلى أنه تمت السيطرة التامة على الموقف وتأمين سلامة جميع الضباط الكويتيين وتقديم كافة المستلزمات الضرورية لهم.

وأضاف المصدر أن رئيس الأركان العامة للجيش الفريق الركن محمد خالد الخضر وجه بتشكيل لجنة تحقيق رفيعة المستوى وبالتنسيق مع الجهات المعنية بجمهورية السودان الشقيقة للوقوف على حيثيات الواقعة والتأكد من سلامة الطلبة الضباط الدارسين الكويتيين.

 

الفريق الركن محمد الخضر
الفريق الركن محمد الخضر
أحد المصابين
أحد المصابين
مصاب آخر
مصاب آخر
مصاب ثالث
مصاب ثالث
.. ومصاب رابع
.. ومصاب رابع

 

أرسل الخبر أو إطبعه عبر أحد هذه الخيارات:

شاهد أيضاً

حملة أمنية مرورية على جسر الشيخ جابر الأحمد

نفذت وزارة الداخلية مساء أمس حملة أمنية مرورية استهدفت المطلوبين والمخالفين في جسر الشيخ جابر …

4 تعليقات

  1. هذي ثالث مشاجره
    وين دور ضابط الارتباط
    ( الضابط ضعيف)
    الحل بالاجتماع مع الضباط وحل هذه المشكله

  2. استضافة السودان لطلبتنا ليس من باب المحبه كل شي بفلوسه هذي ثالث مشاجره شنـِْو ناطرين لين واحد من الطلبه يرجع ميت لا سمح آللـه اسحبوا عيالنا منهم وكثير دول تحترم الطلبه المغتربين ما قزت عالسودان

  3. دكتور يوسف الكندري

    بكل صراحه نبي نعرف مالاستفاده الي راح يكسبونها ابنائنا الضباط من هالدوله والدوله كم دافعه لهم
    الى متى ندفع وننهان متى تكون لنا هيبه متى تكون لنا كرامه الموضوع جميل بصراحه ندفع لهم وننهان ونتهزأ
    ممكن توضحون سعر الفنقر كم
    سعر الطراق وهل في طراقات مجانيه

  4. عندنا كلياة ظباط يعني السودان احسن من عندنا صاروا انا خابر الناس تاخذ دورات عندنا …. رايحين السودان اكيد رافضين قبولهم فالكويت وراحوا السودان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *